الوجود الإنساني عند الفلاسفة:
الوجوديون يؤمنون إيمانًا مطلقًا بالوجود الإنساني، ويتخذونه منطلقًا لكل فكرة، ويعتقدون بأن الإنسان أقدم شيء في الوجود، وما قبله كان عدمًا، وأن وجود الإنسان سابق لماهيته، ويقولون: إنهم يعملون لإعادة الاعتبار الكلي للإنسان، ومراعاة تفكيره الشخصي، وحريته، وغرائزه، ومشاعره.
لكن ما هو اليقين الذي يمكن أن يفوق يقين الذات بذاتها وبالعلوم التي تضعها هذه الذات؟
لقد كان افلاطون من أوائل من حاولوا الإجابة عن مثل هذه الأسئلة فوضع نظريته المعروفة عن المثل والتي ذهب فيها أن هناك تصورات هي صور أو مثل للموجودات وهي أكثر حقيقة من هذه الموجودات.
الماغى, على سيد. (2021). تأملات حول الفلسفة المتعالية والأنا: عدد الأنوات في عوالم جديدة. ديوجين الفلسفة, 1(1), 1-26. doi: 10.21608/dugin.2021.242260
MLA
على سيد الماغى. "تأملات حول الفلسفة المتعالية والأنا: عدد الأنوات في عوالم جديدة", ديوجين الفلسفة, 1, 1, 2021, 1-26. doi: 10.21608/dugin.2021.242260
HARVARD
الماغى, على سيد. (2021). 'تأملات حول الفلسفة المتعالية والأنا: عدد الأنوات في عوالم جديدة', ديوجين الفلسفة, 1(1), pp. 1-26. doi: 10.21608/dugin.2021.242260
VANCOUVER
الماغى, على سيد. تأملات حول الفلسفة المتعالية والأنا: عدد الأنوات في عوالم جديدة. ديوجين الفلسفة, 2021; 1(1): 1-26. doi: 10.21608/dugin.2021.242260